فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات

فمنهم ظالم لنفسه الآية قال.
فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات. نجت فرقتان ويكون التقدير في العربية. ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير 32 يقول تعالى ثم جعلنا القائمين بالكتاب العظيم المصدق لما بين يديه من الكتب الذين اصطفينا من. ث م أ و ر ث ن ا ال ك ت اب ال ذ ين اص ط ف ي ن ا م ن ع ب اد ن ا ف م ن ه م ظ ال م ل ن ف س ه و م ن ه م م ق ت ص د و م ن ه م س اب ق ب ال خ ي ر ات ب إ ذ ن الل ه ذ ل ك ه و ال ف ض ل. وقد ذكر الله تعالى أولياءه المقتصدين والسابقين في سورة فاطر في قوله تعالى ث م أ و ر ث ن ا ال ك ت اب ال ذ ين اص ط ف ي ن ا م ن ع ب اد ن ا ف م ن ه م ظ ال م ل ن ف س ه.
فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات روي عن أسامة بن زيد في قوله عز وجل. وعن ابن عباس أيضا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات قال. كلهم من هذه الأمة. فمنهم من عبادنا ظالم لنفسه أي كافر.
قال النبي صلى الله عليه وسلم.